بسم الله الرحمان الرحيم
( ملاحظة : ما سيتم ذكره يخص الشيعة الامامية المجوس أنفسهم وهو رأيهم فيما بينهم ، وليس على مستوى عموم
الأمة الإسلامية )
هذه قائمة بأهم كتب التحريف والضلال والزيغ والزيف التي ألفها أأئمة الكفر والضلال لعنة الله على الكافرين
المشركين وكذلك قائمة بأهم الأسماء البارزة التي عملت وسعة على هدم كيان وحدة المسلمين ، وجلهم من بلاد فارس
المجوسية مالم يكونوا كلهم .لذا نحذر عامة المسلمين والناس من مرواياتهم وأحاديثهم ، عند ذكرها ، وعند ورود
أسمائهم . وبالله نستعين ..
أهم كتب الحديث والفقه عند الشيعة :
(1) الكافي
تأليف الهالك : محمد بن يعقوب بن اسحق الكليني
قال فيه محمد صادق الصدر : أول الكتب
الأربعة تأليفا ومؤلفة ثقة الإسلام محمد بن يعققوب بن اسحق الكليني أكثر
علماء الإمامية في عصره . ص 22
(2) من لا يحضره الفقيه
تأليف الهالك شيخهم : ابي جعفر الصدوق محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي ( هلك 381هـ ) .
قال فيه محمد صادق الصدر : هذا المصدر
الثاني للشيعة ثم أثنى عليه قائلا : لقد بلغ شيخنا الصدوق في عصره منزلة
سامية دونها كل منزلة وكان أول من لقب بالصدوق حتى صار له من الالقاب
الخاصة يتبارد منه عند الاطلاق وقد اكتسب هذا اللقب لمزيد تثبته في
الرواية وشدة حفظه وضبطه . ص 23
(3) التهذيب
لشيخ طائفتهم الهالك : ابي جعفر محمد
بن الحسن بن علي الطوسي ( هلك 460هـ ) وهذا الكتاب هو المصدر الثالث
للشيعة قالوا عن هذا الكتاب : إنه كاف للفقيه فيما يبتغيه من روايات
الاحكام عمن سواه الغالب ولا يغني عنه غيره . ص 23
(4) الاستبصار
للطوسي أيضاً ، وهو رابع كتبهم ، وقد
قال عن الكتب الأربعة محمد صادق الصدر : والذي يجدر بالمطالعة أن يقف عليه
هو ان الشيعة وإن كانت مجمعة على اعتبار الكتب الأربعة وقائلة بصحة كل
مافيها من روايات غير أنها لا تطلق عليها اسم الصحاح كما فعل ذلك إخوانهم
أهل السنة اذ أن الصحيح عندهم باصطلاح أهل الحديث ماكان سلسلة رجال الحديث
كلهم إماميون وعدول ومع هذا اللحاظ لا يمكننا أن نعبر عن الكتب الأربعة
بالصحاح لأن فيها الصحيح وفيها الحسن وفيها الموثق .
فوائد وملاحظات مستخرجة من قول هذا الشيعي :
1 - ان هذه الكتب خالية عندهم من الضعيف والموضوع بدليل احاديثهم تنقسم إلأى ثلاثة اقسام هي الصحيح والحسن
والموثق على حد قول الصدر .
2 - أن الشيعة أهل أهواء ونزعات خبيثة فان رأوا حديثا صحيحا رواته اماميون ومخالفا لاهوائهم حملوه على
التقية . وإن رأوا حديثا آخر موثقا ومخالفا لمذهبهم قالوا : إن رواته من العامة وان كان موثقا وموافقا لاهوائهم أخذوا به .
3 - إن الكافي الذي يرون أنه أوثق كتبهم واتقنها واحسنها محشوا بالروايات التي تفيد وقوع التحريف في القران
الكريم وكذلك الروايات التي تغلوا في الأئمة ، ولهم كتب أخرى لا تقل أهمية عن الكتب الأربعة السابقة منها :
( عيون الأخبار - معاني الأخبار - إكمال الدين - الخصال - الأمالي - التوحيد - ثواب الأعمال - عقاب الأعمال -
علل الشرايع . وكلها للصدوق صاحب لا يحضره الفقيه ، بصائر الدرجات لمحمد بن الحسن الصفار - الارشاد -
الاختصاص أوائل المقالات - كلها لشيخهم محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد . المجالس والأخبار لشيخ
الطائفة الطوسي ولهم كتب شاملة للكتب الأربعة ككتاب ( الوافي ) للهالك محسن الفيض الكاشاني شمل أربعة الكتب .
( وسائل الشيعة غلى تحصيل مسائل الشريعة ) للهالك محمد بن الحسن الحر العاملي يشمل الكتب الأربعة وغيرها .
( مستدرك الوسائل ) للهالك محمد التقي النوري الطبرسي صاحب كتاب ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب
رب الأرباب ) والعياذ بالله . ص 25
وفي الجرح والتعديل
لهم في هذا العلم كتب تترجم لرجالهم من الرواة وهم أقصر باعا وأقل علما من أهل السنة في هذا المجال بل أنهم أقل
من أن يقاسوا بأهل السنة في هذا العلم .
وأهم كتبهم في هذا :
(1) كتاب الرجال
لثقتهم وجليلهم لهالك : أبي عمرو محمد
بن عمر بن عبد العزيز الكشي ، ويعرف هذا الكتاب برجال الكشي والموجود من
هذا الكتاب ليس الأصل فالموجود هم ما أختاره الطوسي من أصل هذا الكتاب
وسماه اختيار معرفة الرجال . ويعد هذا أهم وأقدم كتبهم في الجرح والتعديل
وعمدتهم في هذا العلم الناقص المضطرب عندهم ومؤلفه قالوا فيه : إنه ثقة
عير بصير بالأخبار والرجال حسن الاعتقاد .
(2) كتاب الرجال
للثقة المعتمد عندهم الهالك : أحمد بن محمد بن علي النجاشي ، ويعرف برجال النجاشي وقول النجاشي عند التعارض مرجح على من سواه .
(3) كتاب الرجال
لشيخ طائفتهم الهالك : محمد بن الحسن الطوسي ، ويعرف برجال الطوسي .
(4) الفهرست للطوسي أيضاً . ص 26
وهناك كتابان مهمان :
الأول - الرجال للهالك أبي جعفر أحمد بن أبي عبد الله البرقي .
الثاني - الضعفاء
للهالك أحمد بن الحسين بن عبيد الله الغضائري وهذا الكتاب وضع أكثر ثقاتهم
في قفص الاتهام ووصمهم بالكذب تارة والوضع والغلو تارة أخرى فأخذوا يشككون
في نسبة هذا الكتاب إلى صاحبه ومع هذا : يأخذون توثيقه إّا وثق من يرضونه
ويرفضون طعنه فيمن لا يستحق الطعن عندهم .
( وهذا يذكرني بما فعله الهالك ( الغبي المتحامق الجاهل ) علي آل محسن ، الذي قام بتأليف لله ثم للحقيقة ، عندما قام
في 15/6/1423 هـ . بالرد على كتاب لله ثم للتاريخ لحسين الموسوي ، وما كان من فعل هذا الغبي آل محسن : إلا
أنه خلص إلى تحويل الحقيقة ، وأن صاحب هذا الكتاب ليس شيعيا بل أحد أهل السنة ، وقد تحايل صاحب الكتاب ،
وأقول له ما لا يراه لعنك الله وأمثالك في الدرك الأسف من النار ، إذ أنني سني لا أحتاج إلى تزييف الحقائق كي
أواجه أنصاف الرجال أمثالك بل أللعنك وأدعو عليك ومن تبعك إلى يوم القيامة ، وليس أهل السنة بأقل شجاعة من
أن يلعون أمثالك ويواجهوك ، لا يحتلون مثلك بالتقية وغيرها ، وليس بغريب ما ذكرته من غباء وحماقة في مجمل
ردك الحقير )
( ملاحظة : ما سيتم ذكره يخص الشيعة الامامية المجوس أنفسهم وهو رأيهم فيما بينهم ، وليس على مستوى عموم
الأمة الإسلامية )
هذه قائمة بأهم كتب التحريف والضلال والزيغ والزيف التي ألفها أأئمة الكفر والضلال لعنة الله على الكافرين
المشركين وكذلك قائمة بأهم الأسماء البارزة التي عملت وسعة على هدم كيان وحدة المسلمين ، وجلهم من بلاد فارس
المجوسية مالم يكونوا كلهم .لذا نحذر عامة المسلمين والناس من مرواياتهم وأحاديثهم ، عند ذكرها ، وعند ورود
أسمائهم . وبالله نستعين ..
أهم كتب الحديث والفقه عند الشيعة :
(1) الكافي
تأليف الهالك : محمد بن يعقوب بن اسحق الكليني
قال فيه محمد صادق الصدر : أول الكتب
الأربعة تأليفا ومؤلفة ثقة الإسلام محمد بن يعققوب بن اسحق الكليني أكثر
علماء الإمامية في عصره . ص 22
(2) من لا يحضره الفقيه
تأليف الهالك شيخهم : ابي جعفر الصدوق محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي ( هلك 381هـ ) .
قال فيه محمد صادق الصدر : هذا المصدر
الثاني للشيعة ثم أثنى عليه قائلا : لقد بلغ شيخنا الصدوق في عصره منزلة
سامية دونها كل منزلة وكان أول من لقب بالصدوق حتى صار له من الالقاب
الخاصة يتبارد منه عند الاطلاق وقد اكتسب هذا اللقب لمزيد تثبته في
الرواية وشدة حفظه وضبطه . ص 23
(3) التهذيب
لشيخ طائفتهم الهالك : ابي جعفر محمد
بن الحسن بن علي الطوسي ( هلك 460هـ ) وهذا الكتاب هو المصدر الثالث
للشيعة قالوا عن هذا الكتاب : إنه كاف للفقيه فيما يبتغيه من روايات
الاحكام عمن سواه الغالب ولا يغني عنه غيره . ص 23
(4) الاستبصار
للطوسي أيضاً ، وهو رابع كتبهم ، وقد
قال عن الكتب الأربعة محمد صادق الصدر : والذي يجدر بالمطالعة أن يقف عليه
هو ان الشيعة وإن كانت مجمعة على اعتبار الكتب الأربعة وقائلة بصحة كل
مافيها من روايات غير أنها لا تطلق عليها اسم الصحاح كما فعل ذلك إخوانهم
أهل السنة اذ أن الصحيح عندهم باصطلاح أهل الحديث ماكان سلسلة رجال الحديث
كلهم إماميون وعدول ومع هذا اللحاظ لا يمكننا أن نعبر عن الكتب الأربعة
بالصحاح لأن فيها الصحيح وفيها الحسن وفيها الموثق .
فوائد وملاحظات مستخرجة من قول هذا الشيعي :
1 - ان هذه الكتب خالية عندهم من الضعيف والموضوع بدليل احاديثهم تنقسم إلأى ثلاثة اقسام هي الصحيح والحسن
والموثق على حد قول الصدر .
2 - أن الشيعة أهل أهواء ونزعات خبيثة فان رأوا حديثا صحيحا رواته اماميون ومخالفا لاهوائهم حملوه على
التقية . وإن رأوا حديثا آخر موثقا ومخالفا لمذهبهم قالوا : إن رواته من العامة وان كان موثقا وموافقا لاهوائهم أخذوا به .
3 - إن الكافي الذي يرون أنه أوثق كتبهم واتقنها واحسنها محشوا بالروايات التي تفيد وقوع التحريف في القران
الكريم وكذلك الروايات التي تغلوا في الأئمة ، ولهم كتب أخرى لا تقل أهمية عن الكتب الأربعة السابقة منها :
( عيون الأخبار - معاني الأخبار - إكمال الدين - الخصال - الأمالي - التوحيد - ثواب الأعمال - عقاب الأعمال -
علل الشرايع . وكلها للصدوق صاحب لا يحضره الفقيه ، بصائر الدرجات لمحمد بن الحسن الصفار - الارشاد -
الاختصاص أوائل المقالات - كلها لشيخهم محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد . المجالس والأخبار لشيخ
الطائفة الطوسي ولهم كتب شاملة للكتب الأربعة ككتاب ( الوافي ) للهالك محسن الفيض الكاشاني شمل أربعة الكتب .
( وسائل الشيعة غلى تحصيل مسائل الشريعة ) للهالك محمد بن الحسن الحر العاملي يشمل الكتب الأربعة وغيرها .
( مستدرك الوسائل ) للهالك محمد التقي النوري الطبرسي صاحب كتاب ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب
رب الأرباب ) والعياذ بالله . ص 25
وفي الجرح والتعديل
لهم في هذا العلم كتب تترجم لرجالهم من الرواة وهم أقصر باعا وأقل علما من أهل السنة في هذا المجال بل أنهم أقل
من أن يقاسوا بأهل السنة في هذا العلم .
وأهم كتبهم في هذا :
(1) كتاب الرجال
لثقتهم وجليلهم لهالك : أبي عمرو محمد
بن عمر بن عبد العزيز الكشي ، ويعرف هذا الكتاب برجال الكشي والموجود من
هذا الكتاب ليس الأصل فالموجود هم ما أختاره الطوسي من أصل هذا الكتاب
وسماه اختيار معرفة الرجال . ويعد هذا أهم وأقدم كتبهم في الجرح والتعديل
وعمدتهم في هذا العلم الناقص المضطرب عندهم ومؤلفه قالوا فيه : إنه ثقة
عير بصير بالأخبار والرجال حسن الاعتقاد .
(2) كتاب الرجال
للثقة المعتمد عندهم الهالك : أحمد بن محمد بن علي النجاشي ، ويعرف برجال النجاشي وقول النجاشي عند التعارض مرجح على من سواه .
(3) كتاب الرجال
لشيخ طائفتهم الهالك : محمد بن الحسن الطوسي ، ويعرف برجال الطوسي .
(4) الفهرست للطوسي أيضاً . ص 26
وهناك كتابان مهمان :
الأول - الرجال للهالك أبي جعفر أحمد بن أبي عبد الله البرقي .
الثاني - الضعفاء
للهالك أحمد بن الحسين بن عبيد الله الغضائري وهذا الكتاب وضع أكثر ثقاتهم
في قفص الاتهام ووصمهم بالكذب تارة والوضع والغلو تارة أخرى فأخذوا يشككون
في نسبة هذا الكتاب إلى صاحبه ومع هذا : يأخذون توثيقه إّا وثق من يرضونه
ويرفضون طعنه فيمن لا يستحق الطعن عندهم .
( وهذا يذكرني بما فعله الهالك ( الغبي المتحامق الجاهل ) علي آل محسن ، الذي قام بتأليف لله ثم للحقيقة ، عندما قام
في 15/6/1423 هـ . بالرد على كتاب لله ثم للتاريخ لحسين الموسوي ، وما كان من فعل هذا الغبي آل محسن : إلا
أنه خلص إلى تحويل الحقيقة ، وأن صاحب هذا الكتاب ليس شيعيا بل أحد أهل السنة ، وقد تحايل صاحب الكتاب ،
وأقول له ما لا يراه لعنك الله وأمثالك في الدرك الأسف من النار ، إذ أنني سني لا أحتاج إلى تزييف الحقائق كي
أواجه أنصاف الرجال أمثالك بل أللعنك وأدعو عليك ومن تبعك إلى يوم القيامة ، وليس أهل السنة بأقل شجاعة من
أن يلعون أمثالك ويواجهوك ، لا يحتلون مثلك بالتقية وغيرها ، وليس بغريب ما ذكرته من غباء وحماقة في مجمل
ردك الحقير )