البشائر بجمع الأحاديث الصحيحة
في فضل العشر الأواخر
السلسلة الصحيحة
في فضل العشر الأواخر
السلسلة الصحيحة
رقم الحديث :1410
كان إذا كان مقيما اعتكف العشر الأواخر من رمضان , و إذا سافر اعتكف من العام المقبل عشرين “ .
قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 3 / 399 :أخرجه الإمامأحمد ( 3 / 104 ) و عنه ابن حبان ( 918 ) حدثنا ابن أبي عدي عن حميد عن # أنس # قال : فذكره مرفوعا . و قال : “ لم أسمع هذا الحديث إلا من ابن أبي عدي عن حميد عن أنس “ . قلت : و هو صحيح الإسناد و على شرط الشيخين , و قول السفاريني في “ شرح الثلاثيات “ ( 1 / 634 ) : “ قلت : و إسناده حسن كما رمز إليه الجلال السيوطي , وقاله المناوي في “ شرح الجامع الصغير “ . فهو تقصير عجيب , و خاصة السيوطي , فإن ابن عدي و اسمه محمد بن إبراهيم ثقة محتج به في “ الصحيحين “ , و مثله حميد الطويل . فإن قيل إنما نزل به من الصحة إلى الحسن لأن حميدا مدلس و لم يصرح بالسماع . فالجواب من وجهين : الأول : أنهم ذكروا في ترجمة حميد أن كل ما يرويه معنعنا عن أنس فإنما أخذه عن ثابت عنه . و ثابت و هو البناني ثقة محتج به أيضا في “ الصحيحين “ . و الآخر : أن الإعلال بالتدليس - لو سلم هنا - يجعل الحديث ضعيفا و ليس حسنا !و قد أخرج الترمذي ( 1 / 153 ) من طريق أخرى عن ابن أبي عدي به نحوه و قال : “ حديث حسن صحيح غريب من حديث أنس بن مالك “ .
كان إذا كان مقيما اعتكف العشر الأواخر من رمضان , و إذا سافر اعتكف من العام المقبل عشرين “ .
قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 3 / 399 :أخرجه الإمامأحمد ( 3 / 104 ) و عنه ابن حبان ( 918 ) حدثنا ابن أبي عدي عن حميد عن # أنس # قال : فذكره مرفوعا . و قال : “ لم أسمع هذا الحديث إلا من ابن أبي عدي عن حميد عن أنس “ . قلت : و هو صحيح الإسناد و على شرط الشيخين , و قول السفاريني في “ شرح الثلاثيات “ ( 1 / 634 ) : “ قلت : و إسناده حسن كما رمز إليه الجلال السيوطي , وقاله المناوي في “ شرح الجامع الصغير “ . فهو تقصير عجيب , و خاصة السيوطي , فإن ابن عدي و اسمه محمد بن إبراهيم ثقة محتج به في “ الصحيحين “ , و مثله حميد الطويل . فإن قيل إنما نزل به من الصحة إلى الحسن لأن حميدا مدلس و لم يصرح بالسماع . فالجواب من وجهين : الأول : أنهم ذكروا في ترجمة حميد أن كل ما يرويه معنعنا عن أنس فإنما أخذه عن ثابت عنه . و ثابت و هو البناني ثقة محتج به أيضا في “ الصحيحين “ . و الآخر : أن الإعلال بالتدليس - لو سلم هنا - يجعل الحديث ضعيفا و ليس حسنا !و قد أخرج الترمذي ( 1 / 153 ) من طريق أخرى عن ابن أبي عدي به نحوه و قال : “ حديث حسن صحيح غريب من حديث أنس بن مالك “ .
رقم الحديث :1471
“ اطلبوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان , فإن غلبتم فلا تغلبوا على السبع البواقي “ .
قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 3 / 455 :أخرجه عبد الله بن أحمد في “ زوائد المسند “ ( 1 / 133 ) حدثني سويد بن سعيد أخبرني عبد الحميد بن الحسن الهلالي عن أبي إسحاق عن هبيرة بن يريم عن # علي # رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فذكره . قلت : و هذا سند ضعيف , سويد بن سعيد ضعيف , و شيخه الهلالي صدوق يخطىء و سائر رجاله ثقات على اختلاط أبي إسحاق و هو السبيعي و تدليسه . لكن الحديث صحيح , فإن له شاهدا قويا يرويه شعبة عن عقبة بن حريث قال : سمعت ابن عمر رضي الله عنهما يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره بلفظ : “ التمسوها في العشر الأواخر ( يعني ليلة القدر , فإن ضعف أحدكم أو عجز ) ( و في رواية : أو غلب ) فلا يغلبن على السبع البواقي “ . أخرجه مسلم ( 3 / 170 ) و الطيالسي ( 958 - ترتيبه ) و عنه البيهقي ( 4 / 311 ) و أحمد ( 2 / 44 و 75 و 78 و 91 ) و الرواية الأخرى له . و مما يشهد له حديث أبي سعيد الخدري مرفوعا بلفظ : “ اطلبوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان , في تسع يبقين و سبع , يبقين , و خمس يبقين , و ثلاث يبقين “ . أخرجه الطيالسي ( 962 ) دون ذكر التسع , و أحمد ( 3 / 71 ) و السياق له و إسناده صحيح على شرط مسلم , و هو عنده ( 3 / 173 ) من طريق أخرى من طريق أبي نضرة عنه بلفظ : “ فالتمسوها في العشر الأواخر من رمضان التمسوها في التاسعة و السابعة و الخامسة “ . قال :” قلت يا أبا سعيد إنكم أعلم بالعدد منا , قال : أجل نحن أحق بذلك منكم , قال : قلت : ما التاسعة و السابعة والخامسة ? قال : إذا مضت واحدة و عشرون فالتي تليها اثنتان و عشرون و هي التاسعة , فإذا مضت ثلاث و عشرون فالتي تليها السابعة , فإذا مضى خمس و عشرون فالتي تليها الخامسة “ . و هو في “ صحيح أبي داود “ ( 1252 ) . و للحديث شواهد كثيرة عن جمع من الصحابة منهم جابر بن سمرة عند الطيالسي و أحمد و الطبراني , و معاوية بن أبي سفيان عند ابن نصر في “ قيام الليل “ ( 106 ) , و عبادة بن الصامت عنده أيضا ( ص 105 ) وأحمد ( 5 / 313 و 318 و 319 و 321 و 324 ) و زاد في رواية : “ فمن قامها ابتغائها واحتسابا , ثم وفقت له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر “ . و في إسنادها عمر بن عبدالرحمن , أورده ابن أبي حاتم ( 3 / 1 / 120 ) لهذا الإسناد و لم يذكر فيه جرحا و لاتعديلا . و أما ابن حبان فذكره في “ الثقات “ ( 1 / 145 ) على قاعدته . رواه عنه عبد الله بن محمد بن عقيل و به أعله الهيثمي فقال : “ رواه أحمد و الطبراني في “ الكبير “ و فيه عبد الله بن محمد بن عقيل , و فيه كلام و قد وثق “ . قلت : والمتقرر فيه أنه حسن الحديث إذا لم يخالف , فإعلال الحديث بشيخه أولى . و أما قول الحافظ في “ الخصال المكفرة “ ( ص 24 طبع دمشق ) بعد عزوه لأحمد : “ و رجاله ثقات , و من طريق أخرى عن عبادة ... و كذا الطبراني في المعجم نحوه “ . فلنا عليه ملاحظتان : الأولى : أنه أفاد أن للحديث طريقين عند أحمد و هذا وهم , فليس له عنده بهذااللفظ إلا طريق واحدة و هي هذه . و الأخرى : أنه أفاد أن رواية عمر بن عبد الرحمن ثقة أيضا , و ليس كذلك لأنه لم يوثقه غير ابن حبان و هو متساهل في التوثيق كما شرحه الحافظ نفسه في مقدمة “ اللسان “ . قلت : و من شواهده ما روى بقية بن الوليد حدثني بحير بن سعد عن خالد بن معدن عن أبي بحرية عن معاذ بن جبل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن ليلة القدر ? فقال : “ هي في العشر الأواخر أو في الخامسة أو في الثالثة “ . أخرجه أحمد ( 5 / 234 ) . قلت : و إسناده جيد , فإن رجاله كلهم ثقات , و بقية قد صرح بالتحديث . “ التمسوا ليلة القدر آخر ليلة من رمضان “ . أخرجه ابن نصر في “ قيام الليل “ ( ص 106 ) و ابن خزيمة في “ صحيحه “ ( 1 / 223 / 1 ) عن علي بن عاصم عن الجريري عن بريدة عن معاوية مرفوعا . قلت : و هذا إسناد ضعيف , علي بن عاصم و هو الواسطي قال الحافظ : “ صدوق , يخطيء “ . و أخرجه ابن عدي ( ق 114 / 1 ) من طريق خالد بن محدوج سمعت أنس بن مالك يقول : فذكره مرفوعا مختصرا . و روى عن البخاري أنه قال في خالد هذا : “ كان يزيد بن هارون يرميه بالكذب “ . ثم قال ابن عدي : “ و عامة ما يرويه مناكير “ . لكن له شاهد قوي من حديث أبي بكرة , خرجته في “ المشكاة “ ( 2092 ) , فمن شاء فليراجعه , و من أجله نقلته من “ سلسلة الأحاديث الضعيفة “ و “ ضعيف الجامع الصغير “ إلى “ صحيح الجامع “ رقم ( 1249 ) .
“ اطلبوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان , فإن غلبتم فلا تغلبوا على السبع البواقي “ .
قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 3 / 455 :أخرجه عبد الله بن أحمد في “ زوائد المسند “ ( 1 / 133 ) حدثني سويد بن سعيد أخبرني عبد الحميد بن الحسن الهلالي عن أبي إسحاق عن هبيرة بن يريم عن # علي # رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فذكره . قلت : و هذا سند ضعيف , سويد بن سعيد ضعيف , و شيخه الهلالي صدوق يخطىء و سائر رجاله ثقات على اختلاط أبي إسحاق و هو السبيعي و تدليسه . لكن الحديث صحيح , فإن له شاهدا قويا يرويه شعبة عن عقبة بن حريث قال : سمعت ابن عمر رضي الله عنهما يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره بلفظ : “ التمسوها في العشر الأواخر ( يعني ليلة القدر , فإن ضعف أحدكم أو عجز ) ( و في رواية : أو غلب ) فلا يغلبن على السبع البواقي “ . أخرجه مسلم ( 3 / 170 ) و الطيالسي ( 958 - ترتيبه ) و عنه البيهقي ( 4 / 311 ) و أحمد ( 2 / 44 و 75 و 78 و 91 ) و الرواية الأخرى له . و مما يشهد له حديث أبي سعيد الخدري مرفوعا بلفظ : “ اطلبوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان , في تسع يبقين و سبع , يبقين , و خمس يبقين , و ثلاث يبقين “ . أخرجه الطيالسي ( 962 ) دون ذكر التسع , و أحمد ( 3 / 71 ) و السياق له و إسناده صحيح على شرط مسلم , و هو عنده ( 3 / 173 ) من طريق أخرى من طريق أبي نضرة عنه بلفظ : “ فالتمسوها في العشر الأواخر من رمضان التمسوها في التاسعة و السابعة و الخامسة “ . قال :” قلت يا أبا سعيد إنكم أعلم بالعدد منا , قال : أجل نحن أحق بذلك منكم , قال : قلت : ما التاسعة و السابعة والخامسة ? قال : إذا مضت واحدة و عشرون فالتي تليها اثنتان و عشرون و هي التاسعة , فإذا مضت ثلاث و عشرون فالتي تليها السابعة , فإذا مضى خمس و عشرون فالتي تليها الخامسة “ . و هو في “ صحيح أبي داود “ ( 1252 ) . و للحديث شواهد كثيرة عن جمع من الصحابة منهم جابر بن سمرة عند الطيالسي و أحمد و الطبراني , و معاوية بن أبي سفيان عند ابن نصر في “ قيام الليل “ ( 106 ) , و عبادة بن الصامت عنده أيضا ( ص 105 ) وأحمد ( 5 / 313 و 318 و 319 و 321 و 324 ) و زاد في رواية : “ فمن قامها ابتغائها واحتسابا , ثم وفقت له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر “ . و في إسنادها عمر بن عبدالرحمن , أورده ابن أبي حاتم ( 3 / 1 / 120 ) لهذا الإسناد و لم يذكر فيه جرحا و لاتعديلا . و أما ابن حبان فذكره في “ الثقات “ ( 1 / 145 ) على قاعدته . رواه عنه عبد الله بن محمد بن عقيل و به أعله الهيثمي فقال : “ رواه أحمد و الطبراني في “ الكبير “ و فيه عبد الله بن محمد بن عقيل , و فيه كلام و قد وثق “ . قلت : والمتقرر فيه أنه حسن الحديث إذا لم يخالف , فإعلال الحديث بشيخه أولى . و أما قول الحافظ في “ الخصال المكفرة “ ( ص 24 طبع دمشق ) بعد عزوه لأحمد : “ و رجاله ثقات , و من طريق أخرى عن عبادة ... و كذا الطبراني في المعجم نحوه “ . فلنا عليه ملاحظتان : الأولى : أنه أفاد أن للحديث طريقين عند أحمد و هذا وهم , فليس له عنده بهذااللفظ إلا طريق واحدة و هي هذه . و الأخرى : أنه أفاد أن رواية عمر بن عبد الرحمن ثقة أيضا , و ليس كذلك لأنه لم يوثقه غير ابن حبان و هو متساهل في التوثيق كما شرحه الحافظ نفسه في مقدمة “ اللسان “ . قلت : و من شواهده ما روى بقية بن الوليد حدثني بحير بن سعد عن خالد بن معدن عن أبي بحرية عن معاذ بن جبل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن ليلة القدر ? فقال : “ هي في العشر الأواخر أو في الخامسة أو في الثالثة “ . أخرجه أحمد ( 5 / 234 ) . قلت : و إسناده جيد , فإن رجاله كلهم ثقات , و بقية قد صرح بالتحديث . “ التمسوا ليلة القدر آخر ليلة من رمضان “ . أخرجه ابن نصر في “ قيام الليل “ ( ص 106 ) و ابن خزيمة في “ صحيحه “ ( 1 / 223 / 1 ) عن علي بن عاصم عن الجريري عن بريدة عن معاوية مرفوعا . قلت : و هذا إسناد ضعيف , علي بن عاصم و هو الواسطي قال الحافظ : “ صدوق , يخطيء “ . و أخرجه ابن عدي ( ق 114 / 1 ) من طريق خالد بن محدوج سمعت أنس بن مالك يقول : فذكره مرفوعا مختصرا . و روى عن البخاري أنه قال في خالد هذا : “ كان يزيد بن هارون يرميه بالكذب “ . ثم قال ابن عدي : “ و عامة ما يرويه مناكير “ . لكن له شاهد قوي من حديث أبي بكرة , خرجته في “ المشكاة “ ( 2092 ) , فمن شاء فليراجعه , و من أجله نقلته من “ سلسلة الأحاديث الضعيفة “ و “ ضعيف الجامع الصغير “ إلى “ صحيح الجامع “ رقم ( 1249 ) .
رقم الحديث :2123
“ كان اجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره “ .
قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 5 / 157 : أخرجه مسلم ( 3 / 176 ) والترمذي ( 1 / 152 ) و ابن ماجة ( 1767 ) و أحمد ( 6 / 82 و 123 و 256 ) من حديث # عائشة # رضي الله عنها مرفوعا .
“ كان اجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره “ .
قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 5 / 157 : أخرجه مسلم ( 3 / 176 ) والترمذي ( 1 / 152 ) و ابن ماجة ( 1767 ) و أحمد ( 6 / 82 و 123 و 256 ) من حديث # عائشة # رضي الله عنها مرفوعا .
الجامع الصغير
1907 -اطلبوا ليلة القدر في العشر الأواخر فإن غلبتم فلا تغلبوا في السبع البواقي( عم ) عن علي . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1027 في صحيح الجامع
1908 - اطلبوا ليلة القدر في العشر الأواخر في تسع يبقين و سبع يبقين و خمس يبقين و ثلاث يبقين( حم ) عن أبي سعيد . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1028 في صحيح الجامع
1909 - اطلبوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان( طب ) عن ابن عباس . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1029 في صحيح الجامع
2119 - التمسوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان في وتر فإني قد رأيتها فنسيتها( حم طب الضياء ) عن جابر بن سمرة . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1239 في صحيح الجامع
2122 -التمسوها في العشر الأواخر فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يغلبن على السبع البواقي( م ) عن ابن عمر . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1242 في صحيح الجامع
2123 -التمسوها في العشر الأواخر : في تسع تبقين أو سبع تبقين أو خمس تبقين أو ثلاث تبقين أو آخر ليلة( حم ت ك هب ) عن أبي بكرة . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1243 في صحيح الجامع
2124 -التمسوها في العشر الأواخر من رمضان : في تاسعة تبقى و في سابعة تبقى و في خامسة تبقى( حم خ د ) عن ابن عباس . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1244 في صحيح الجامع
2125 -التمسوها في العشر الأواخر من رمضان والتمسوها في التاسعة و السابعة و الخامسة( د ) عن أبي سعيد . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1245 في صحيح الجامع
4216 - إني أريت ليلة القدر ثم أنسيتها فالتمسوها في العشر الأواخر في الوتر و إني رأيت أني أسجد في ماء و طين من صبيحتها( مالك حم قن هـ ) عن أبي سعيد . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2451 في صحيح الجامع
5233 -تحروا ليلة القدر في الوتر من العشرالأواخر من رمضان( حم ق ت ) عن عائشة . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2922 في صحيح الجامع
5537 - خرجت و أنا أريد أن أخبركم بليلة القدرفتلاحى رجلان فاختلجت مني فاطلبوها في العشر الأواخر : في سابعة تبقى أو تاسعة تبقى أو خامسة تبقى( الطيالسي ) عن عبادة بن الصامت . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 3226 في صحيح الجامع
8906 -كان إذا كان مقيما اعتكف العشر الأواخر من رمضان و إذا سافر اعتكف من العام المقبل عشرين( حم ) عن أنس . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 4775 في صحيح الجامع
9041 -كان يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيرها( حم م ت ) عن عائشة . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 4910 فيصحيح الجامع
9602 - ليلة القدر في العشر الأواخر في الخامسة أوالثالثة( حم ) عن معاذ . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 5471 في صحيح الجامع
13832 - يا أيها الناس إنها كانت أبينت لي ليلة القدر و إني خرجت لأخبركم بها فجاء رجلان يحتقان و معهما الشيطان فنسيتها فالتمسوها في العشر الأواخر من رمضان التمسوها في التاسعة و السابعة و الخامسة( حم م ) عن أبي سعيد . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 7874 في صحيح الجامع